خيل إليها أنه يقاسمها تلك اللحيظة ..تبادلا
النظرات، والعناوين في لقاء وجيز،
وعلىالإنترنت، لكنها وجدته مثل الطحالب لا جذور لها
كبوتية وجدته يجعجع خاليا من أية أحاسيس.الاثنين، 16 مارس 2015
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
مدونة الأديبة الليبية : نورا إبراهيم
إشترك هنا ليصلك الجديد
Subscribe to أصابع المطر by Email
==================================
Translation
زوارنـــــــــــــــــــــــــــــــــا
الأكثر مشاهدة
-
أغاني ترقيص الأطفال كما يعرِّفها عبد السلام قادربوه في كتابه ( أغنيات من بلادي ) . " هي نصوص طويلة وجميلة في ألعاب البنات ،وقصيرة... -
يقول الباحث أحمد بوزيد في مخطوط كتابه " ومضات من التراث الليبي " يتم الختان في سن السنتين تقريباً أو قبلها بقليل أو بعدها... -
هجاوي الرحى أشعارٌ حِكرٌ على المرأة ، لأنها كانت تتعامل مباشرةً مع الرحى ، فهي رفيقة الرحى في بيتها ، تبوح لها بأشجانها وما في نفسها ... -
الجدات - كثيراً ما كنتُ أسمع جدتي تطلق المثل أو الحكمة في كل مناسبة ،وكنت أطلق العنان لخيالاتي ؛فأعيش جو المثل أو الحكمة بالكامل...
تباريح العشق والوجع
الفريكة
أعلن هنا
بورك فى قلمك
ردحذف