هذهِ أنَا
وتلكَ أحلامِي الغافيةُ علَى شرفاتِ قلبِي وهذَا وجعِي |
المبحرُ فِي دمِي
وتلكَ مدُنِي
التِي أرضعَتْنِي
الحياةَ
وهذهِ كلماتِي
التِي كتبَتْنِي
وتلكَ بحورِي
الثـائرةُ
وهذهِ انكساراتِي
لكننِي فِي داخلِي ملكةُ حبٍّ
أنثَى شرقيَّةٌ
عاشقةٌ حدَّ الموتِ
حزينةٌ حدَّ الألمِ
أبحثُ عمَّن يقلِّدُنِي
عِقداً سرمديًّا
ووعدًا بألا
أحزنَ
ولا أخافَ
فينزعَ منِي حزنَ الأمسِ
ويوجِّهَ لِيَ دعوةَ فرح ٍلقادمِ الأيامِ..
|
الجمعة، 9 مارس 2012

منشور بقسم
# قصائد
# نصفى الميت
رابط الموضوع
بقلم: نورا إبراهيم
نصفى الميت
نشر بقسم :
قصائد,
نصفى الميت
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق